“كـانَ” وأختهـا “الآنَ”
“إلى أساتذتي ومعلميّ الأفاضل”… في تلك السنوات التي كان الدخول إلى المدرسة لا يتطلب أكثر من أن يمد الصغار أياديهم لتصل إلى أذنهم، كان عبدالله ملك يقف كل صباح أمام الطابور ليقدم عرضاً في التمثيل لدقائق معدودة. آنذاك، كان...
“إلى أساتذتي ومعلميّ الأفاضل”… في تلك السنوات التي كان الدخول إلى المدرسة لا يتطلب أكثر من أن يمد الصغار أياديهم لتصل إلى أذنهم، كان عبدالله ملك يقف كل صباح أمام الطابور ليقدم عرضاً في التمثيل لدقائق معدودة. آنذاك، كان...
محمد فاضل © 2018- جميع الحقوق محفوظة